كان أمير المؤمنين الإمام علي ابن أبي طالب -عليه السلام- إلى آخر لحظة من حياته يوصي أبنائه الحسن والحسين (ع) وأفراد المجتمع، بتقوى الله -أي الخوف من الله والورع والحذر من حب الدنيا-، وقول الحق ودعم العدالة والدفاع عن المظلومين، وعدم السكوت عن تجاوزات الظالمين.